شهدت الولايات المتحدة الأمريكية خلال أول 100 يوم من الولاية الثانية للرئيس دونالد ترمب تحولات عميقة وسريعة، تذكر بالتغيرات الكبرى التي حدثت إبان ولاية الرئيس فرانكلين روزفلت.
فعلى عكس المعتاد حيث يحتاج الرؤساء إلى سنوات لإحداث تغييرات ملموسة، استغل ترمب سلطاته التنفيذية بصورة غير مسبوقة، مما أدى إلى تقليص عدد الموظفين الفيدراليين، وفرض قيود مشددة على برامج التنوع والشمولية، إلى جانب تفكيك وكالة التنمية الدولية الأمريكية، ما جعل الحلفاء التقليديين يعيدون تقييم علاقاتهم مع الولايات المتحدة.
فيما يلي أبرز 100 تغير حدث خلال هذه الفترة:
تقلبات سوق الأسهم: شهد مؤشر "داو جونز" تقلبات حادة؛ هبوط حاد عقب الإعلان عن تعريفات جمركية جديدة، ثم صعود مع تأجيل تنفيذ الرسوم لمدة 90 يوماً، قبل أن يعود للهبوط مجدداً بسبب تصاعد الحرب التجارية مع الصين، مما أدى إلى أسوأ أداء منذ بداية جائحة كورونا.
الحدود الجنوبية: انخفض عدد حالات العبور غير القانوني عبر الحدود الجنوبية بشكل لافت إلى 8450 حالة في فبراير 2025، وهو أدنى مستوى منذ 25 عاماً، مقارنةً بـ47000 حالة في آخر شهر من إدارة بايدن.
جدل اللقاحات: تولى روبرت كينيدي الابن، المعروف بتشككه في فعالية اللقاحات، إدارة ملف الصحة الفيدرالي، وقام بإلغاء بعض أصباغ الطعام الصناعية، ووعد بإصدار تقرير عن ارتفاع معدلات التوحد بحلول سبتمبر.
الترحيل: رغم تسريع الإجراءات، سجلت أعداد المرحلين انخفاضاً طفيفاً، إذ بلغت 11000 حالة ترحيل في فبراير 2025، مقارنة بـ12000 في ذات الشهر من العام السابق.
ارتفاع أسعار البيض: استمرت أسعار البيض في الارتفاع رغم بوادر انخفاض في الأسواق بالجملة، وسط استمرار أزمة إنفلونزا الطيور.
العلاقات مع كندا: شهدت العلاقات مع كندا توتراً بعد فرض تعريفات جمركية جديدة، وطرح ترمب لفكرة ضم كندا كولاية أمريكية جديدة.
تغيير اسم الخليج: تم اعتماد اسم "خليج أمريكا" بدلاً من "خليج المكسيك" في الوثائق الرسمية الفيدرالية.
إلغاء برامج التنوع والشمولية: تم تفكيك برامج التنوع والمساواة والشمولية داخل المؤسسات الحكومية والجيش، بالإضافة لاستهداف شركات ومحاماة وجامعات تعتمد على تمويل فيدرالي.
قلق الجمهوريين: رغم تحقيق انتصارات في انتخابات خاصة بفلوريدا، إلا أن الفارق كان أقل مما كان عليه في الانتخابات السابقة، مما أثار قلقاً في صفوف الجمهوريين.
الاضطرابات داخل الحزب الجمهوري: انسحب ترمب من دعم إحدى نجمات الحزب الجمهوري خوفاً من فقدان الحزب لمقعدها.
تفكيك "ساحة حياة السود تهم": تم تفكيك الساحة الشهيرة في واشنطن العاصمة التي كانت رمزاً لمعارضة ترمب، وإعادة طلاء جدرانها.
انتخابات ويسكونسن: فازت سوزان كروفورد بمقعد في المحكمة العليا بولاية ويسكونسن، مما سيكون له تأثير على قضايا مثل الإجهاض وإعادة تقسيم الدوائر الانتخابية.
إعادة تشكيل الإعلام: قامت إدارة ترمب بإعادة تشكيل مجموعة الصحفيين المرافقين له خلال تنقلاته.
حرب تجارية مع الصين: فُرضت تعريفات جديدة على الواردات الصينية وردت الصين بتعريفات مماثلة، مما أشعل حرباً تجارية كبرى.
إجراءات الهجرة الصارمة: تم فرض رسوم جمركية بنسبة 10% على المنتجات القادمة من جزر هيرد وماكدونالد، رغم بعدها الشديد وعدم صلتها بالهجرة.
تغييرات عسكرية: إقالة الجنرال تشارلز براون وتعيين جنرال متقاعد من سلاح الجو لرئاسة هيئة الأركان المشتركة.
عودة الحصبة: تسجيل حالتي وفاة في تكساس بسبب الحصبة لأول مرة منذ 10 سنوات وسط زيادة عامة في الحالات.
شعبية ترمب: ارتفعت شعبية ترمب إلى 45% مقارنة بفترته الرئاسية الأولى.
تراجع الحزب الديمقراطي: انخفضت شعبية الحزب الديمقراطي إلى 27% بحسب استطلاع لشبكة "إن بي سي".
تحسن بسيط للجمهوريين: أظهر 39% من الناخبين المسجلين رأياً إيجابياً تجاه الحزب الجمهوري.
تمويل الجدار الحدودي: بدأت إدارة ترمب ببناء أجزاء إضافية من الجدار الحدودي مع المكسيك بتمويل اتحادي بعد إعلان حالة الطوارئ الوطنية.
قوانين التصويت: أقرت عدة ولايات خاضعة لسيطرة الجمهوريين قوانين جديدة تقيد التصويت عبر البريد وتفرض متطلبات جديدة لإثبات الهوية.
انسحاب الولايات المتحدة من معاهدة المناخ: أكد ترمب رسمياً انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق باريس للمناخ للمرة الثانية.
التغيرات في وزارة العدل: قام ترمب بتعيين المدعي العام السابق ماثيو ويتاكر وزيراً للعدل بشكل دائم، مما أثار جدلاً واسعاً حول استقلالية الوزارة.
التوتر مع المكسيك: توترت العلاقات مع المكسيك بعد إعلان ترمب نية فرض رسوم إضافية على جميع الصادرات المكسيكية.
الضغط على الناتو: طالب ترمب دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) بمضاعفة إنفاقها الدفاعي أو مواجهة انسحاب جزئي للقوات الأمريكية من أوروبا.
التغير في السياسات البيئية: تم إلغاء أكثر من 80 لائحة بيئية كانت تهدف إلى الحد من التلوث وانبعاثات الكربون.
حظر السفر: أصدرت الإدارة نسخة جديدة من حظر السفر شملت عدة دول إضافية من إفريقيا وآسيا.
العفو الرئاسي: منح ترمب عفواً رئاسياً واسعاً لعدد من شخصيات حملته الانتخابية السابقة المدانة بجرائم مالية.
تجميد المساعدات الخارجية: تم تعليق معظم برامج المساعدات الأمريكية المقدمة لعدة دول نامية بحجة أنها لا تخدم المصالح الأمريكية المباشرة.
الصراع مع وسائل الإعلام: استمرت إدارة ترمب في وصف وسائل الإعلام التقليدية بأنها "عدو الشعب"، مع زيادة حدة القيود على حضور المؤتمرات الصحفية.
إنهاء عمل "الصحة العالمية": أوقفت الإدارة الأمريكية بشكل كامل مساهماتها المالية لمنظمة الصحة العالمية.
استمرار دعم إسرائيل: نقلت إدارة ترمب سفارة الولايات المتحدة لدى إسرائيل إلى القدس الشرقية التي تم الإعلان عنها رسمياً عاصمة موحدة لإسرائيل.
قانون مكافحة الشغب: أصدر ترمب تعليمات باستخدام القوة الفيدرالية لقمع المظاهرات التي صنفها بأنها "تمرد داخلي".
تغيير نظام الهجرة الشرعي: تم تقليص تأشيرات العمل (H-1B) بشكل كبير لصالح منح الأفضلية للعمال الأمريكيين.
سيطرة ترمب على الحزب الجمهوري: عزز ترمب قبضته على الحزب الجمهوري من خلال دعم مرشحين موالين له في الانتخابات التمهيدية.
صفقة تجارية مع بريطانيا: وقع ترمب اتفاقية تجارية جديدة مع بريطانيا بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي، تضمنت امتيازات كبيرة للصادرات الزراعية الأمريكية.
الانفتاح تجاه روسيا: شهدت العلاقات مع روسيا تحسناً ملحوظاً، مع اتفاقيات مبدئية لتقليل الترسانات النووية دون شروط إضافية.
تفكيك وكالة التنمية الدولية: تم دمج مهام الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) ضمن وزارة الخارجية، مما أدى إلى تسريح الآلاف من الموظفين.
إغلاق مخيمات اللاجئين: تم إغلاق عدة مراكز استقبال للاجئين على الحدود الأمريكية، مما أدى إلى انتقادات حادة من المنظمات الحقوقية.
تقليص برامج اللجوء: خفضت الإدارة الأمريكية عدد المقبولين في برامج إعادة التوطين إلى أدنى مستوى منذ بدء تلك البرامج.
تغييرات في المحكمة العليا: أعلن ترمب عن تعيين قاضٍ محافظ جديد في المحكمة العليا بعد وفاة أحد القضاة الليبراليين.
دعم صناعات الفحم: رفعت القيود المفروضة على محطات الطاقة العاملة بالفحم، وأعلن عن خطط لإعادة تنشيط صناعات الفحم الحجري.
فرض ضرائب على التكنولوجيا: هدد ترمب بفرض ضرائب جديدة على شركات التكنولوجيا الكبرى بسبب ما وصفه بـ"تحيزها ضد المحافظين".
تصعيد ضد إيران: فرضت الإدارة الأمريكية حزمة عقوبات إضافية على إيران استهدفت قطاع النفط والطاقة بشكل مباشر.
تراجع في التجارة العالمية: أظهرت المؤشرات تباطؤاً في التجارة العالمية نتيجة السياسات الحمائية الأمريكية.
زيادة ميزانية الدفاع: تم رفع ميزانية وزارة الدفاع إلى مستويات قياسية بحجة "إعادة بناء الجيش الأمريكي".
تقييد الهجرة القانونية: فرضت الإدارة قيوداً إضافية على لمّ شمل العائلات المهاجرة.
وقف تمويل "الأنروا": جمدت الإدارة جميع المساعدات المخصصة لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأنروا).
اعتراف بمرتفعات الجولان: أكدت إدارة ترمب الاعتراف بسيادة الاحتلال على مرتفعات الجولان المحتلة.
سحب القوات من سوريا: أمر ترمب بسحب معظم القوات الأمريكية من شمال سوريا، مما مهد الطريق أمام تركيا لشن عملية عسكرية ضد الأكراد.
حظر تطبيقات صينية: أصدر أوامر تنفيذية بحظر تطبيقات صينية شهيرة مثل "تيك توك" و"ويتشات" بحجة تهديد الأمن القومي.
التقارب مع كوريا الشمالية: عقد ترمب قمة ثالثة مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، لكنها لم تسفر عن اتفاق نهائي لنزع السلاح النووي.
توسيع العقوبات على فنزويلا: فرضت الإدارة الأمريكية عقوبات إضافية على الحكومة الفنزويلية بهدف إسقاط نظام نيكولاس مادورو.
مشاريع البنية التحتية: أعلن ترمب عن خطة وطنية كبرى لتطوير البنية التحتية بقيمة 2 تريليون دولار، لكن الخطة لم يتم تمريرها في الكونغرس.
زيادة الضرائب الجمركية على الصين: رفعت الإدارة التعريفات الجمركية على مئات السلع الصينية وسط تصعيد الحرب التجارية.
دعم الشرطة: بعد احتجاجات واسعة ضد عنف الشرطة، دعا ترمب إلى دعم قوات إنفاذ القانون وزيادة تمويلها.
فتح الاقتصاد وسط الجائحة: دفع ترمب نحو إعادة فتح الاقتصاد سريعاً رغم تحذيرات خبراء الصحة العامة بشأن تفشي فيروس كورونا المستجد.
تجميد الهجرة: وقع أوامر بتجميد إصدار بعض أنواع التأشيرات ومنع دخول المهاجرين بحجة حماية الوظائف الأمريكية خلال أزمة الجائحة.
فضيحة البريد الإلكتروني: أعادت وزارة العدل بقيادة ترمب فتح التحقيق في رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بهيلاري كلينتون.
إلغاء حيادية الإنترنت: تم التراجع عن سياسة "حيادية الإنترنت" مما سمح لشركات الاتصالات بالتحكم بسرعات المواقع والخدمات.
رفع العقوبات عن السودان: ساعدت الإدارة الأمريكية السودان على الخروج من قائمة الدول الراعية للإرهاب مقابل تطبيع العلاقات مع إسرائيل.
رفض الانتخابات الفنزويلية: رفض ترمب نتائج الانتخابات التشريعية في فنزويلا واعتبرها "مزورة وغير شرعية".
توسيع برنامج الفضاء: أعلن عن تأسيس فرع عسكري جديد باسم "قوة الفضاء الأمريكية"، لتعزيز هيمنة الولايات المتحدة خارج الغلاف الجوي.
حظر الاستثمار في شركات صينية: أصدر أوامر تمنع الأمريكيين من الاستثمار في شركات صينية مرتبطة بالجيش الصيني.
التدخل في الانتخابات: اتهمت إدارة ترمب علناً كلاً من الصين وروسيا بمحاولة التأثير على نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
إلغاء اتفاقيات حماية البيئة: ألغت الإدارة الأمريكية اتفاقيات حماية الأنهار والغابات والمياه النظيفة.
حماية التعديل الثاني: عزز ترمب حماية حق المواطنين في حمل السلاح، ورفض المطالب بتشديد قوانين الأسلحة بعد حوادث إطلاق النار الجماعية.
تصعيد الخطاب ضد الصين: وصف ترمب فيروس كورونا بأنه "الفيروس الصيني"، مما أثار توترات دبلوماسية مع بكين.
محاولة إنهاء أوباما كير: حاول ترمب مجدداً إلغاء قانون الرعاية الصحية المعروف باسم "أوباما كير" لكن المحكمة العليا أوقفت ذلك.
فرض عقوبات على تركيا: فرضت الإدارة عقوبات على تركيا بعد شرائها منظومة الدفاع الجوي الروسية إس-400.
تشجيع التعدين في القطب الشمالي: دعا ترمب إلى توسيع عمليات استخراج المعادن في القطب الشمالي الأمريكي.
تقليص صلاحيات الكونغرس: وقع أوامر تنفيذية لتجاوز موافقة الكونغرس في قضايا مثل التمويل الطارئ والهجرة.
تقييد التعليم حول العنصرية: أصدر توجيهات تحظر تمويل البرامج التي تدرّس "النظرية النقدية للعرق" في المؤسسات الفيدرالية.
الانسحاب من معاهدة الأجواء المفتوحة: أعلنت إدارة ترمب الانسحاب من هذه المعاهدة التي تسمح برحلات المراقبة الجوية بين الدول الأعضاء.
خفض تمويل الجامعات: جمدت الإدارة تمويل بعض الجامعات الكبرى بتهمة دعم أنشطة يسارية متطرفة.
إلغاء تجنيس بعض المهاجرين: بدأ برنامج جديد لمراجعة حالات التجنيس السابقة وسحب الجنسية ممن يثبت أنهم أخفوا معلومات في طلباتهم.
مقاضاة شركات التواصل الاجتماعي: وقّع ترمب أوامر تنفيذية تسمح بمقاضاة شركات التواصل الاجتماعي بسبب ما اعتبره "رقابة على الخطاب المحافظ".
زيادة القيود على إيران: استمرت الإدارة بفرض مزيد من العقوبات التي استهدفت البنك المركزي الإيراني وعدة شركات نفطية.
الضغط على مجلس الأمن: حاول ترمب إعادة فرض العقوبات الأممية على إيران عبر مجلس الأمن الدولي، لكنه فشل في الحصول على دعم دولي.
تقليص برامج اللاجئين المسلمين: خفض عدد اللاجئين المسموح بدخولهم من الدول ذات الأغلبية المسلمة.
نقل التكنولوجيا النووية للسعودية: سمحت الإدارة بنقل بعض التكنولوجيا النووية إلى السعودية دون مراجعة شاملة للكونغرس.
تسريع عمليات الإعدام الفيدرالية: استأنفت الإدارة تنفيذ عقوبات الإعدام الفيدرالية بعد توقف دام 17 عاماً.
تعيينات قضائية محافظة: عيّن ترمب مئات القضاة الفيدراليين المحافظين الذين سيتركون أثراً طويل الأمد على النظام القضائي.
فرض قيود جديدة على هونغ كونغ: ردت الإدارة الأمريكية على قانون الأمن القومي الصيني المفروض على هونغ كونغ بفرض عقوبات اقتصادية.
دعم صفقة القرن: طرحت الإدارة الأمريكية خطة سلام للشرق الأوسط عرفت باسم "صفقة القرن"، دعمت معظم المطالب الإسرائيلية.
قطع التمويل عن المدن "غير المتعاونة": أمر ترمب بقطع التمويل الفيدرالي عن المدن الأمريكية التي صنفها بأنها "مدن فوضوية" مثل سياتل ونيويورك.
الانسحاب من منظمة التجارة العالمية: هدد ترمب بالانسحاب من منظمة التجارة العالمية بحجة انحيازها ضد المصالح الأمريكية.
الإفراج عن سجناء بعفو رئاسي: منح عفواً رئاسياً لعدد من حلفائه السياسيين بمن فيهم مايكل فلين وروجر ستون.
توسيع برنامج التنقيب عن النفط: تم السماح بالتنقيب عن النفط قبالة السواحل الأمريكية بما فيها المحميات الطبيعية.
مراقبة الطلاب الصينيين: فرضت قيوداً مشددة على منح التأشيرات للطلاب الصينيين في التخصصات العلمية الدقيقة.
إلغاء حق اللجوء الإنساني: تم تغيير تعريف اللاجئ الإنساني بحيث يتم قبول طلبات أقل بكثير من السابق.
تحييد مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI): شن ترمب هجوماً علنياً متكرراً ضد مكتب التحقيقات الفيدرالي، مشككاً في نزاهته.
تقليص البرامج الصحية الدولية: خفض التمويل المخصص للبرامج الصحية العالمية بما فيها مكافحة الإيدز والملاريا.
فرض رسوم على واردات الحديد والألمنيوم: فرضت رسوم جمركية إضافية على واردات الحديد والألمنيوم من عدة دول حليفة.
فتح تحقيق ضد بايدن وعائلته: دعت الإدارة الفيدرالية إلى تحقيقات في مزاعم فساد مالي مرتبطة بابن جو بايدن، هنتر بايدن.
فرض قيود على برامج تبادل الطلاب: قللت الإدارة بشكل كبير من منح التأشيرات الخاصة ببرامج التبادل الأكاديمي.
التضييق على وسائل الإعلام الأجنبية: فرضت متطلبات تسجيل جديدة على وسائل الإعلام الأجنبية باعتبارها "عملاء أجانب".
فرض تعريفات على السيارات الأوروبية: هدد ترمب بفرض تعريفات جمركية على السيارات القادمة من الاتحاد الأوروبي.
محاولة إلغاء نتائج الانتخابات: بعد انتخابات نوفمبر 2020، ضغط ترمب على حكومات الولايات لإلغاء نتائج الانتخابات أو تغييرها لصالحه.
0 تعليق