التقى وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبد الرحمن الفضلي، اليوم، مع وزير البيئة والإيكولوجيا في جمهورية الصين الشعبية السيد Huang Runqui، وذلك في مقر وزارة البيئة والإيكولوجيا في العاصمة بكين.
جاء ذلك خلال زيارته الرسمية إلى العاصمة الصينية بكين، خلال الفترة من 12 - 14 مايو الجاري، لتعزيز العلاقات البيئية بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية، واستكشاف فرص التعاون المشترك في مجالات الاستدامة البيئية.
بحث الجانبان خلال اللقاء آفاق التعاون الثنائي في مجالات حماية البيئة، وتقنيات الحد من التلوث، واستعادة النظم البيئية، وتبادل الخبرات في مجالات الإدارة البيئية المستدامة، بما يعكس تطلعات المملكة والصين نحو شراكة بيئية قائمة على الابتكار والتكامل.
وأوضح الوزير الفضلي، أن ما يواجهه العالم من تحديات بيئية متصاعدة، يدعونا جميعًا لتضافر الجهود، والتعاون المشترك لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وفي هذا الصدد، تبنت حكومة المملكة العربية السعودية عددًا من المبادرات المحلية والإقليمية والدولية، من أبرزها: مبادرة السعودية الخضراء، التي تستهدف إعادة تأهيل «40» مليون هكتار من الأراضي، والوصول إلى الحياد الصفري الكربوني بحلول عام 2060م، ومبادرة الشرق الأوسط الأخضر التي تستهدف إعادة تأهيل «200» مليون هكتار من الأراضي في قارتي آسيا وأفريقيا، ومبادرة شراكة الرياض العالمية للاستعداد للجفاف، ومبادرتي الأراضي والشعب المرجانية تحت مظلة مجموعة العشرين، وذلك ضمن رؤية إستراتيجية تهدف إلى تعزيز الاستدامة البيئية، والمساهمة الفاعلة في الجهود العالمية لمواجهة التحديات البيئية.
جاء ذلك خلال زيارته الرسمية إلى العاصمة الصينية بكين، خلال الفترة من 12 - 14 مايو الجاري، لتعزيز العلاقات البيئية بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية، واستكشاف فرص التعاون المشترك في مجالات الاستدامة البيئية.
تبادل الخبرات
بحث الجانبان خلال اللقاء آفاق التعاون الثنائي في مجالات حماية البيئة، وتقنيات الحد من التلوث، واستعادة النظم البيئية، وتبادل الخبرات في مجالات الإدارة البيئية المستدامة، بما يعكس تطلعات المملكة والصين نحو شراكة بيئية قائمة على الابتكار والتكامل.
وأوضح الوزير الفضلي، أن ما يواجهه العالم من تحديات بيئية متصاعدة، يدعونا جميعًا لتضافر الجهود، والتعاون المشترك لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وفي هذا الصدد، تبنت حكومة المملكة العربية السعودية عددًا من المبادرات المحلية والإقليمية والدولية، من أبرزها: مبادرة السعودية الخضراء، التي تستهدف إعادة تأهيل «40» مليون هكتار من الأراضي، والوصول إلى الحياد الصفري الكربوني بحلول عام 2060م، ومبادرة الشرق الأوسط الأخضر التي تستهدف إعادة تأهيل «200» مليون هكتار من الأراضي في قارتي آسيا وأفريقيا، ومبادرة شراكة الرياض العالمية للاستعداد للجفاف، ومبادرتي الأراضي والشعب المرجانية تحت مظلة مجموعة العشرين، وذلك ضمن رؤية إستراتيجية تهدف إلى تعزيز الاستدامة البيئية، والمساهمة الفاعلة في الجهود العالمية لمواجهة التحديات البيئية.
0 تعليق