كشف الضمان الاجتماعي والتمكين التابع لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، عن أبرز الضوابط النظامية والمهام الميدانية التي يلتزم بها الباحث الاجتماعي عند تنفيذ الزيارات المنزلية، ضمن الإجراءات المتبعة للتحقق من استحقاق الأسر المستفيدة وضمان عدالة وصول الدعم الحكومي.
ومن أبرز مسؤوليات الباحث، التحقق من عنوان المستفيد ومطابقته للمسجل في النظام، بالإضافة إلى التأكد من عدد أفراد الأسرة المقيمين فعليًا في المسكن، بما يتوافق مع بيانات الطلب المقدم.
كما تشمل مهامه التأكد من دقة البيانات المدخلة ومقارنتها بالواقع الميداني، وتوثيق الحالة الاجتماعية والاقتصادية للأسرة باستخدام أدوات مهنية تضمن التقييم العادل والدقيق لمستوى الاستحقاق.
وشددت الوزارة على أهمية التزام الباحثين بالحفاظ التام على خصوصية الوثائق والبيانات التي يتم الاطلاع عليها خلال الزيارات، وعدم استخدامها خارج الإطار الرسمي أو إفشائها لأي جهة غير مختصة.
في ختام الزيارة، يقوم الباحث الاجتماعي برفع تقرير مفصل يتضمن التوصيات المتعلقة بأهلية الأسرة واستحقاقها للدعم، حيث تعتمد الوزارة على هذه التقارير ضمن سلسلة من الإجراءات لتحديد مدى مطابقة الحالة للمعايير المعتمدة في برامج الضمان والتمكين.
أبرز مسؤوليات الباحث الاجتماعي
وأكد أن الباحث الاجتماعي يلعب دورًا محوريًا في تقييم الحالة المعيشية للمستفيدين، عبر مهام منظمة تبدأ بالتنسيق المسبق مع مقدم الطلب لتحديد موعد الزيارة الميدانية، بما يضمن احترام خصوصية الأسرة واستعدادها للتعاون.ومن أبرز مسؤوليات الباحث، التحقق من عنوان المستفيد ومطابقته للمسجل في النظام، بالإضافة إلى التأكد من عدد أفراد الأسرة المقيمين فعليًا في المسكن، بما يتوافق مع بيانات الطلب المقدم.
كما تشمل مهامه التأكد من دقة البيانات المدخلة ومقارنتها بالواقع الميداني، وتوثيق الحالة الاجتماعية والاقتصادية للأسرة باستخدام أدوات مهنية تضمن التقييم العادل والدقيق لمستوى الاستحقاق.
الإبلاغ الفوري عن العنف الأسري
يلتزم الباحث الميداني بالإبلاغ الفوري عن أي مؤشرات تتعلق بالعنف الأسري أو الإهمال أو التهديد الذي قد تتعرض له الأسرة أو أحد أفرادها، وذلك من خلال القنوات الرسمية في الوزارة، لضمان التدخل العاجل واتخاذ ما يلزم من إجراءات حماية.وشددت الوزارة على أهمية التزام الباحثين بالحفاظ التام على خصوصية الوثائق والبيانات التي يتم الاطلاع عليها خلال الزيارات، وعدم استخدامها خارج الإطار الرسمي أو إفشائها لأي جهة غير مختصة.
في ختام الزيارة، يقوم الباحث الاجتماعي برفع تقرير مفصل يتضمن التوصيات المتعلقة بأهلية الأسرة واستحقاقها للدعم، حيث تعتمد الوزارة على هذه التقارير ضمن سلسلة من الإجراءات لتحديد مدى مطابقة الحالة للمعايير المعتمدة في برامج الضمان والتمكين.
0 تعليق