وأوضحت خلال جولتها الميدانية لمتابعة أعمال التشجير أن الخطة تستهدف زراعة 3,000 شجرة جديدة، إلى جانب إنشاء سياج شجري يحيط بالمنطقة الصناعية للحد من الأتربة والتأثيرات السلبية للأنشطة الصناعية.
شددت "مخلوف" على أهمية الالتزام بأساليب الري الحديث وفق المقننات المائية المعتمدة، لضمان الاستخدام الأمثل للمياه واستدامة المشروعات الخضراء.
وأضافت أن الزراعة داخل المناطق الصناعية ليست مجرد مظهر جمالي، بل وسيلة فعّالة لتقليل الملوثات وتحقيق بيئة متوازنة وصحية، مؤكدة أن "كل شجرة تمثل متنفسًا بيئيًا يحتاج إلى رعاية منتظمة وجهد منظم".
رافقها في الجولة كل من: المهندس عبد الحميد محمد نائب رئيس الجهاز، والمهندس مصطفى عبده معاون رئيس الجهاز للمرافق، والمهندس محمود بشير معاون رئيس الجهاز للتنمية، وعدد من مسؤولي إدارات الزراعة والمشروعات.
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق