فقد جاء فى التفسير الميسر للسورة
" إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ*وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا* فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ ۚ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا"
"تهيأ اى النبى صل الله عليه وسلم للقاء ربك بالإكثار من التسبيح بحمده والإكثار من استغفاره، إنه كان توابًا على المسبحين والمستغفرين، يتوب عليهم ويرحمهم ويقبل توبتهم"
وهذا الذكر يصح قوله خلف الاعمال الصالحات كالصلاة وقراءة القرآن وبعد تمام سائر النعم فقد جرى عُرف الشرع فى العموم بختم الاعمال الصالحات بالتسبيح والاستغفار
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
أخبار متعلقة :