_"مَن توضَّأ فأحسَنَ الوضوءَ، خرجتْ خطاياه من جَسَدِه، حتَّى تخرُجَ من تحت أظفارِه "
_إِذَا تَوَضَّأَ الرَّجُلُ الْمُسْلِمُ خَرَجَتْ ذُنُوبُهُ مِنْ سَمْعِهِ وَبَصَرِهِ وَيَدَيْهِ وَرِجْلَيْهِ، فَإِنْ قَعَدَ قَعَدَ مَغْفُورًا لَهُ
_"تبلغُ الحِلْيةُ من المؤمِنِ حيث يبلُغُ الوضوءُ"
والتسمية فى أول الوضوء من السنن التى قال بها جمهور الفقهاء وفقاً لمجمع البحوث الاسلامية_ولذلك فالاحوط للأختلاف عليها ولفضل ثوابها الا يتركها المُسلم
وقد جاء فى السنن بسند صحيح أن النبى صل الله عليه وسلم كان يقول عند عند وضوئه
"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ذَنْبِي، وَوَسِّعِ لي فِي داري، وَبارِكْ لي في رِزْقِي"
كما كان يقول بعد فراغه من الوضوء: أشهد أن لا إله إلا الله، وحده، لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله
وفي الترمذي: اللهم اجعلني من التوابين، واجعلني من المتطهرين.
وفي عمل اليوم والليلة للنسائي: سبحانك الله وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك، وأتوب إليك.
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
أخبار متعلقة :