وجاءت تصريحات اللاعب عبر الصحفي الإسباني خافيير دي هويوس، بعد انتشار صور لهما معًا على يخت وخلال نزهة بحرية في إيطاليا، حيث قال يامال بوضوح:
"لم أرتبط بفاتي فاسكيز. الرحلة كانت مع أصدقائي وفريقي فقط."
يامال في قلب العاصفة
الصور التي تم تداولها على نطاق واسع فتحت الباب أمام سيل من التكهنات، خاصة مع صمت اللاعب في الأيام الأولى.
لكن توضيحه السريع ساعد في نزع فتيل الجدل، مع تأكيده أن ما تم تداوله "غير دقيق ولا يعكس الواقع."
تحرك قانوني مرتقب
في المقابل، أبدت عائلة اللاعب قلقًا متزايدًا من تأثير هذه الشائعات على صورة نجلهم ومسيرته الاحترافية، خاصة في هذه المرحلة الحساسة من مشواره.
وبحسب مصادر مقربة، بدأت الأسرة التواصل مع مستشارين قانونيين للنظر في اتخاذ إجراءات ضد من يتجاوز الخصوصية أو ينشر أخبارًا تمس سمعته.
الحذر في زمن الشهرة
يشهد يامال حاليًا فترة صعود لافت مع برشلونة والمنتخب الإسباني، ما يجعل أي خبر أو صورة تنتشر كالنار في الهشيم.
وهو ما يجعل التحكم في الصورة الإعلامية جزءًا من معركة النجومية الحديثة التي يخوضها اللاعبون خارج المستطيل الأخضر.
أخبار متعلقة :