أولاً: النظام الغذائي المناسب
1- زيادة تناول اليود (باعتدال)
اليود ضروري لإنتاج هرمونات الغدة.
مصادر طبيعية: ملح مدعّم باليود، الأعشاب البحرية، البيض، الحليب.
2- السيلينيوم
يُساعد على تحويل هرمون T4 إلى T3.
مصادره: المكسرات (خصوصًا الجوز البرازيلي)، السمك، الدواجن.
3- الزنك
له دور في إنتاج الهرمونات الدرقية.
موجود في: اللحوم، البقول، الحبوب الكاملة.
4- تجنب الأطعمة المثبطة للغدة بكثرة
مثل: الملفوف، البروكلي، القرنبيط النيء (خاصة في قصور الغدة).
يُنصح بطبخها لتقليل تأثيرها السلبي.
ثانيًا: تقليل التوتر
التوتر المزمن يؤثر سلبًا على الغدة ويزيد من اختلال وظائفها.
جرّب:
تمارين التنفس العميق
التأمل واليوجا
النوم الكافي (7–8 ساعات يوميًا)
ثالثًا: النشاط البدني المنتظم
يساعد على تحسين التمثيل الغذائي والدورة الدموية، مما يدعم صحة الغدة.
يُنصح بالمشي السريع، السباحة أو اليوجا 3–5 مرات أسبوعيًا.
رابعًا: الفحوصات الدورية
حتى مع العلاجات الطبيعية، من المهم متابعة مستويات:
TSH
T3 وT4
الأجسام المضادة (في حالات المناعة الذاتية)
خامسًا: الأعشاب والمكملات الطبيعية
(تُستخدم فقط بعد استشارة الطبيب)
عشبة الأشواجاندا: قد تدعم توازن الهرمونات.
زيت جوز الهند البكر: يدعم التمثيل الغذائي.
مكملات السيلينيوم والزنك: في حال وجود نقص واضح.
ملاحظات مهمة:
- لا تغني الطرق الطبيعية عن العلاج الدوائي في حالات القصور أو النشاط الحاد.
- يجب تجنّب المكملات العشوائية دون تحاليل مسبقة.
- استشر طبيبك دائمًا قبل التوقف عن أي دواء.
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
أخبار متعلقة :