محظور فى الاضحية..يُفقدك ثوابها   #الاضحية #فضل _ذبح _الاضحية #حكم _بيع_جلد_الاضحية #ما _كيفية_ توزيع_ الأضحية_ لحمًا _وأحشاءً _وجلداً - الكويت الاخباري

0 تعليق ارسل طباعة

ما كيفية توزيع الأضحية لحمًا وأحشاءً وجِلدًا؟

أوضحت دار الافتاء المصرية أن للمضحِّي المتطوع الأكل من أضحيته أو الانتفاع بها لحمًا وأحشاءً وجِلدًا كلها أو بعضها، أو التصدق بها كلها أو بعضها، أو إهداؤها كلها أو بعضها، إلا أنه لا يجوز إعطاء الجِلد أجرةً للجزار، وكذلك لا يجوز بيعه.

وبينت أن الأفضل في الأضحية أن تقسم إلى ثلاثة: ثلث له ولأهل بيته، وثلث للأقارب، وثلث للفقراء.

  قاله ابن مسعود وابن عمر رضي الله عنهم، كما اتفق العلماء على أنه لا يجوز بيع شيء من لحمها أو شحمها أو جلدها وفي الحديث 

"من باع جلدَ أُضحيتِه فلا أُضحيةَ لهحسنه في صحيح "صحيح الترغيب 

 وقال العُلماء أنه يجبُ على المُضحى ألا يعطي الجزار منها شيئاً من ذلك على سبيل الأجرة لقول علي رضي الله عنه

" أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أقوم على بدنة وأن أتصدق بلحومها وجلودها وأجلتها وألا أعطي الجزار منها شيئاً، وقال نحن نعطيه من عندنا" متفق عليه.


يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق