_فاللهم تكفل بنا إلي بيتك الـحرام ، ومـدينة رسـولـك ﷺبحجةٍ وعمرة ، ومكنا من الوقوف بعرفة مـن حـيث لا ندري ولا نحـتسب ، "
وإذا كان لحجيج بيت الله الحرام فُرص عظيمة لأستجابة الدعاء "
في مكة، وفي الطواف، وعند رمي الجمرات.. وغيرها"
فإن لغير الحاج فرص كثيرة أيضًا لإستجابة دعائه منها
_ الثلث الأخير من الليل
_عند السجود، وفيه يقول رسول الله ﷺ:"أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد، فأكثروا فيه من الدعاء"
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق