تُعد مقاومة الإنسولين من الحالات الصحية الصامتة التي قد تمر دون أعراض واضحة، لكنها تمثل إنذارًا مبكرًا لخطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني وأمراض القلب. تحدث هذه الحالة عندما تفقد خلايا الجسم قدرتها على الاستجابة بشكل طبيعي لهرمون الإنسولين، مما يؤدي إلى تراكم السكر في الدم. ومع تزايد أنماط الحياة غير الصحية، أصبحت مقاومة الإنسولين مشكلة شائعة تتطلب الوعي والوقاية المبكرة.
- زيادة الوزن (خاصة حول البطن)
- التعب الدائم
- صعوبة في فقدان الوزن
- ارتفاع ضغط الدم
- ارتفاع الدهون الثلاثية
- اسوداد الجلد في مناطق معينة (مثل الرقبة وتحت الإبط)
- زيادة الجوع والرغبة الشديدة في تناول السكريات
- السمنة (خصوصًا دهون البطن)
- قلة النشاط البدني
- النظام الغذائي غير الصحي (الغني بالسكريات والكربوهيدرات البسيطة)
- التاريخ العائلي للإصابة بالسكري
- اضطرابات هرمونية (مثل متلازمة تكيس المبايض)
- التقدم في العمر
- اضطرابات النوم، خاصة انقطاع النفس أثناء النوم
طرق الوقاية والعلاج:
- اتباع نظام غذائي منخفض السكريات والكربوهيدرات المكررة
- ممارسة الرياضة بانتظام (مثل المشي السريع 30 دقيقة يوميًا)
- فقدان الوزن الزائد
- النوم الجيد وتنظيم الضغط النفسي
- في بعض الحالات، قد يوصي الطبيب باستخدام أدوية مثل الميتفورمين
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق