حظك اليوم توقعات الأبراج أبرز ما يبحث عنه الأشخاص في بداية كل يوم جديد، للبحث عن أسرار علم الفلك وكيفية التصرف في بعض المواقف المهنية أو الشخصية.
برج الحمل (21 مارس - 20 أبريل
في اللحظة التي فكرتَ فيها بالاستسلام، غدًا، يُغيّر عرضٌ أو فرصةٌ غريبة نظرتك تمامًا.
اعترف بما داخلك، وكن هادئًا، وما بدا مستحيلًا في الماضي يبدو أسهل في الأفق. تمسك - التغيير قريب.
برج الثور (21 أبريل - 20 مايو)
في مكان ما، قد تشعر بتحول طفيف قادم غدًا، حينها، لن يكون الماضي ثقيلًا كما كان، ولن يبدو المستقبل بعيدًا كما كان.
سيحل السلام الداخلي محل العبء القديم. سيتوقف عقلك عن التساؤلات المزعجة، وسيُمنح الدافع لمواجهة التحديات القادمة بعين ثاقبة ورحيمة، سيشعرك هذا بأن شفاءً أعمق يحدث برفق في كل خطوة من طريقك.
اقرأ أيضًا برج الثور اليوم
الجوزاء (21 مايو - 21 يونيو)
في ساعات الغد، ستكون لحظة صمت قصيرة أثمن عليك من ساعات من الحديث. قد يكون الصمت صمتًا مع شخص آخر، أو مجرد استراحة قصيرة في وقت محدد وحدك. لا تتعجل في الحديث القصير
السرطان (22 يونيو - 22 يوليو)
قد يشعر قلبك بشيءٍ يتجاوز التفسير المنطقي، كفّ عن التشكيك في هذا التفسير. بدلًا من ذلك، ستثق بقلبك ليتبع الجذب الناعم لتلك الطاقة - الحدس. هل لاحظتَ مؤخرًا ظهور رقم غريب حولك باستمرار، أو بدأت تحدث أشياء غريبة في أحلامك؟ يحدث هذا التداخل المزعوم لسببٍ ما؛ يحاول الكون التواصل معك من خلال لغته.
برج الأسد (23 يوليو - 23 أغسطس)
سيشفى ضحكك قلبك بشكل أفضل، سيلمسك الفرح عندما تكون في أمسّ الحاجة إليه، من خلال صديق أو ذكرى.
لم ترَ روحك منهكة إلى هذا الحد حتى قفزت الروح مندفعةً في النور.
اضحك بقدر ما تستطيع؛ لا تكبح جماح نفسك، فكما يُطمئنك الضحك النابض بالحياة أن الفرح قد يكون قريبًا جدًا، سيُخفف الفرح من وطأة يومك عندما يُسمح له بالمجيء دون سبب.
برج العذراء (24 أغسطس - 23 سبتمبر)
بعض التغييرات الطفيفة في روتينك اليوم - ربما تغيير في مسارك، أو عاداتك، أو أفعالك - تُبشّر برفع طاقتك.
ستشعر بطريقة ما بمزيد من اليقظة والانتعاش، مُستشعرًا أن بابًا ما قد فُتح في عقلك.
غالبًا ما تحمل التغييرات البسيطة قدرًا كبيرًا من القوة عندما تكون مقصودة. يجب أن تُوضّح الصدمة اللطيفة: أنت حر في التخلص من أي ركود قد يكون لديك؛ غيّر مسارك تمامًا لإفساح المجال لبعض العفوية والعفوية.
الميزان (24 سبتمبر - 23 أكتوبر)
في سعيك للتصرف بلطف، سواءً بتقديمك الرعاية أو ربما الدعم لشخص ما، أو بدافع الضرورة، قد تكتشف شيئًا ما في هذه الحلقة.
مهما كان الأمر، ستتعثر طبيعتك بطريقة ما على شغفها الخاص. تُثير هذه اللحظة فضولًا وحماسًا ودافعًا نحو شيء غير متوقع، فتمنح نفسك الإذن بالاستكشاف. يُشير العطف إلى أن رفع معنويات الآخرين هو شفاء لنا أيضًا.
برج العقرب (24 أكتوبر - 22 نوفمبر)
قد تستيقظ على رسالة أو مكالمة مفاجئة تُعيد لك يومك بأكمله إلى نصابه الصحيح. حتى لو غيّرت أفكارك أو خططك، فإن هذا التحول يُنذر بدفء وتدفق جديد.
احتضن التغيير دون تفكير، حتى لو فاجأك. بين الحين والآخر، يُلقي الكون بهذه التلميحات الصغيرة ليقودك إلى الاتجاه الذي كنتَ، في النهاية، عازمًا على اتخاذه. من المرجح أن تُلقي الأحداث غير الرسمية بظلالها على كل تحوّل وتُبارك يومك.
القوس (23 نوفمبر - 21 ديسمبر)
غدًا، سيشرق نور الحقيقة من كل جانب، وهو ما كنت تخشاه يومًا. إنه ألطف من الألم. مع ازدياد التوتر، لا بد أنك شعرت ببعض القلق من حدوث الأسوأ، لكن الحقيقة بكل خفتها تتجه نحوك. هنا في هذه اللحظة الحاسمة، ستكون حريتك هي حرية قلبك، وبالتالي نفسًا عميقًا. عندما تنطق الحقيقة، يعود إليك الدعم بقوة. لا تُدر ظهرك لهذا؛ دعه يقودك إلى المجهول.
الجدي (22 ديسمبر - 21 يناير)
تمشَّ أو مارس الرياضة غدًا للتخلص من كل هذا الاضطراب في رأسك. عقلك مليء بالفوضى، وجسمك بحاجة إلى طريقة للتعبير عن تلك الأفكار. عندما تحقق ذلك، ستشعر بخفة أكبر، وتناغم أكبر، واستعداد أكبر لتقبل مشاعرك.
قد ينبع الحل الذي كنت تبحث عنه من الفعل لا من مجرد التفكير. ثق بجسر الجسد والعقل. مع ذلك، دع الطبيعة أو الهواء النقي يساعدك على استعادة تركيزك. ستعود إلى المنزل منتعشًا.
برج الدلو (22 يناير - 19 فبراير)
ستفهم غدًا ما علّمك إياه هذا التحدي والاختبار الأخير. الفهم يُبعث على السلام حيث كان الخوف يصاحب الألم. قد لا يُعبّر عن هذا الشعور بالكلمات، بل قد يكون مجرد شعور في قلبك. لكن إذا تأملت فيما جعلك أقوى وأكثر حكمة، ستدرك أن ما دُعيت للنضال من أجله بلا كلل لم يكن ليضيع. هذه المعرفة ستبعث السكينة والإيمان في قلبك لحسم الأمور في المستقبل.
برج الحوت (20 فبراير - 20 مارس)
قد تُفضي لحظة إدراك مفاجئ غدًا إلى الحل الذي سعيتَ إليه طويلًا لمشاكلك. تتطلب هذه الومضات من البصيرة صمتًا، وأحلامًا، ولحظات تعلّم هادئة ثق بها.
لو كان ذلك لمصلحتك العليا، لكان صوت حكمتك الداخلية هو ما يُعينك الآن. لا داعي للإجبار على إيجاد حل لهذه المشكلة؛ سيحدث ما دمتَ تُدركه بطريقة مختلفة. هذا التحول يُجلب الانسجام، وسيمنح قلبك قسطًا من الراحة التي يستحقها.
0 تعليق