كما تواصل شركات الطيران الأجنبية مراجعة عملياتها على الخطوط الجوية إلى إسرائيل، جاء ذلك بحسب صحيفة "جلوبس" الإسرائيلية اليوم الأربعاء.
عادت حالة عدم اليقين إلى صناعة الطيران الإسرائيلية، وذلك بعد عدة أشهر من الانتعاش التدريجي والاستقرار، مع وصول النشاط إلى ذروته خلال شهر أبريل الماضي.
كانت الضربة المباشرة على مطار بن جوريون، يوم الأحد الماضي بصاروخ حوثي أحدث انتكاسة في مجال الطيران.
وتواصل شركات الطيران الأجنبية مراجعة عملياتها على الطرق المؤدية إلى إسرائيل، وفي غضون ذلك اختارت نهج الإلغاء على المدى القصير.
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق