ليجيب قائلاً: إن لديَّ مسألة سهلة جدًا، وعلى السائل أن يفعل شيئًا لطيفًا، وهو أنه قبل النوم يقرأ سورة الفاتحة سبع مرات.
وأشار إلى أنه إذا لم تذهب هذه الكوابيس بقراءة الفاتحة، فهذا يعني أن الشخص قد يحتاج إلى دعم نفسي.
وأكد أنه إذا قرأ العبد الفاتحة سبع مرات، ومعها المعوِّذتان و«قل هو الله أحد» ثلاث مرات، ولم يختفِ ذلك، فعليه أن يلجأ إلى طبيب.
قراءة آخر أربع آيات من سورة الكهف قبل النوم، فقد أثبتت التجارب أنها تقي العبد مما يزعجه في نومه، وذلك كما ورد في قوله تعالى:
{ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا خَالِدِينَ فِيهَا لَا يَبْغُونَ عَنْهَا حِوَلًا قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَىٰ إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۖ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا }.
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق