ذكر أو دعاء ركوب الدابة وهو
_ "بِسْمِ اللَّهِ" ثَلاَثً
_"الحَمْدُ لِلَّهِ".
_ ثُمَّ "سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ * وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ"الزخرف:13-14)"
_ثُمَّ "الحَمْدُ لِلَّهِ" ثَلاَثًا، "اللَّهُ أَكْبَرُ" ثَلاَثًا، "سُبْحَانَكَ إِنِّي قَدْ ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي، فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ
وفى سياق مُتصل أكد الدكتور شوقى علام المُفتى السابق لدارالافتاء المصرية _أن هذا الذكر أو الدعاء يُقال عند ركوب المصاعد الكهربائية أو ما يُعرف بالأسانسير
وأشار إلى أن الإنسان كلما ركب على البعير أو السيارة أو السفينة أو القطار أو المصعد له أن يقوله وإن لم يكن مُتوضئاً
وأكد المُفتى السابق أن ذكر الركوب هو بمثابة شكر الله على توفيقه للعلماء والمبتكرين بأن سخر لهم اختراع هذه المخترعات الحديثة، مشيراً انه عند تكرار التلفظ بالدعاء وجريانه على اللسان فلا شك أنه سيلامس القلب.
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق