من أهم أشكال هذا الدعم تنظيم وقت الطالب بالتعاون معه، ومساعدته على وضع خطة مراجعة متوازنة تتضمن فترات راحة ونوم كافٍ. كما أن تقديم تغذية صحية ومتابعة حالته النفسية من خلال الحوار الإيجابي يُسهم في تعزيز أدائه الأكاديمي.
ولا يقل الدعم المعنوي أهمية عن الدعم العملي، فالكلمة الطيبة والثناء على الجهد المبذول يعززان من الدافعية الداخلية لدى الطالب. كما ينبغي على الوالدين تجنب المقارنة مع الآخرين، والتركيز على بناء الثقة ومساعدته في التعامل مع الضغط بشكل صحي.
وفي النهاية، فإن وجود الأسرة كحاضنة داعمة ومتفهمة يسهم في تهيئة الطالب نفسيًا وذهنيًا لخوض الامتحانات بأفضل حال ممكن.
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق