ألعاب تقمص الأدوار تعد أصلًا من أصعب الأنواع التي يمكن بيعها للاعب العادي ساعات لعب طويلة أنظمة قتال معقدة ونظم لبناء الشخصيات أيًا كان السبب معظم الناس لا يملكون وقتًا كبيرًا لقضائه داخل اللعبة لذلك ينتهي بهم الأمر باختيار تجربة أقصر أو شيء يمكنهم الدخول إليه والخروج منه بسهولة وهذا في الحقيقة اختيار خاطئ.
هذه الألعاب تعد من أكثر التجارب إشباعًا وإرضاء في عالم الألعاب وللأسف بعض هذه الألعاب كانت تعتمد على أدائها المالي لتحديد إمكانية إصدار أجزاء تكميلية منها وهي أجزاء لن نتمكن من رؤيتها أبدًا.
Deus Ex Mankind Divided
توقعات معززة وعوائد منخفضة
القصة والاتجاه السردي في هذا الجزء كانا رائعين لكن الناشر Square Enix تسبب لنفسه في كارثة عندما قام بدمج نظام معاملات مالية جشع داخل اللعبة هذا بالإضافة إلى فوضى نظام الطلب المسبق لم يساعدا في تحقيق مبيعات جيدة للعبة.
Vampire The Masquerade Bloodlines
مليئة بالأخطاء دموية وعبقرية
حتى مع المشكلات التقنية التي تحتويها تقدم Bloodlines تجربة مذهلة عندما يتعلق الأمر ببناء مصاص دماء خاص بك حسب رغبتك والعيش داخل العالم الذي أنشأوه والذي يمكنك تشكيله من خلال قراراتك هذه واحدة من تلك الألعاب التي هي في أمس الحاجة إلى إصدار نسخة معاد تطويرها أو جزء جديد منها.
Earthbound
غريبة جدًا لتعيش وأيقونية جدًا لتموت
معظم الناس ربما يتمنون العودة بالزمن فقط لشراء نسخة منها عند صدورها ربما كنا سنحصل حينها على نسخة إنجليزية من Mother 3.
Tokyo Mirage Sessions #FE
Persona زائد Fire Emblem يساوي ماذا الآن
هذه اللعبة كانت خطوة جريئة من Atlus لكنها نجحت في تكوين مجموعة من اللاعبين الذين استمتعوا بها بشكل كبير بدرجة كافية لنقلها إلى جهاز Nintendo Switch بعد سنوات من إصدارها الأصلي على Wii U.
Lost Odyssey
نخبة ألعاب تقمص الأدوار اليابانية في منفى Xbox
هذا أثر بشكل كبير على مبيعات Lost Odyssey لكن النقاد لم يترددوا في الإشادة بالسرد القصصي المذهل واعتبروها واحدة من الجواهر الخفية ولكن المعروفة على جهاز Xbox 360.
لاعب متمرس، أعشق ألعاب القصة، ولا أجد حرجًا في قول أنني أحب ألعاب التصويب من منظور الشخص الأول أيضًا.
أخبار متعلقة :