تحول كبير
تحول النموذجي، من حمل وديع في الدور الأول، إلى فريق قاهر الظروف في الدور الثاني بسواعد أبنائه، مسجلا معادلة استثنائية عكسية بين الدورين، حيث أنهى الدور الأول في المركز الأخير بـ9 نقاط، حصيلة انتصارين فقط، مقابل 3 تعادلات، و12 خسارة، منها 7 خسائر خارج أرضه، مقابل 5 خسائر داخل الأرض، ولم يتذوق معها طعم الانتصارات خارج أرضه، مسجلا 15 هدفًا، واستقبال 39 هدفًا.
انتفاضة
قلب الفتح غبار مركزه المتأخر في الدور الأول إلى انتفاضة كبيرة، سرعان ما أعاد معها توهجه الكروي في الدوري، حيث بدأ الدور الثاني بتعادل مع القادسية، وخسارة من الأهلي، قبل أن يبدأ مسيرة التغيير بعدها، حيث حقق 8 انتصارات، تساوت معها انتصاراته داخل الأرض وخارج أرضه بـ50%، مقابل 3 تعادلات، منها تعادلان خارج الأرض، وتعادل وحيد على ملعبه، و5 خسائر، و3 خسائر خارج أرضه، وخسارتان على ملعبه، سجل الفريق 29 هدفًا، واستقبل 20 هدفًا، وحصد 27 نقطة.
ثأر
رد النموذجي الدين، لـ6 أندية، خسر منها في الدور الأول، حيث خسر من الاتفاق والعروبة، والأخدود، والرائد، والخليج، والاتحاد، ليحقق انتصارات ثمينة أمامهم في الدور الثاني، مسجلا أعلى نتيجة أمام الخليج بخمسة أهداف مقابل هدف وحيد في الجولة الـ27، وتحويل تعثره مع الشباب بالتعادل في الدور الأول، إلى انتصار بثلاثة أهداف لهدف داخل أرضه، مقابل انتصاره على ضمك ذهابًا وإيابًا، والتي ضمن معها البقاء بعد انتصاره الأخير.
- انتفاضة كبيرة للنموذجي في القسم الثاني.
- 9 نقاط حصيلة الفتح الدور الأول.
- 27 نقطة حصدها الفرق بالدور الثاني.
- 6 أندية رد لها الفتح في مرحلة الإياب.
- نقاط ضمك أكدت بقاء النموذجي.
- انتصارات الدور الثاني تضاعفت 4 مرات.
0 تعليق