- وعندما يأتي الإنصاف من الشرفاء في العالم لما وصلت له السعودية، ليس لمجرد وجود مال لديه بل هو نتيجة فكر وقيم إنسانية منذ تأسيس هذه الدولة التي حماها ورعاها الله عز وجل، واستطاع قادتها وأبناؤها أن يوصلوها لما وصلت إليه، ولا نجد بالطبع الإنصاف من الأعداء الذين أغاضهم كيف وصلت هذه الدولة في هذه الفترة الزمنية القصيرة.
- أبهرت العالم في اقتصادها وفي مدنها وفي جودة الحياة التي تعيشها تحت ظل القائد الوالد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، حفظه الله، وولي عهده عراب الرؤية التي نجنى ثمارها مبكراً.
- ترمب أشاد بالتطور الكبير الذي تعيشه السعودية، وأشاد وأثنى على الأمير الشاب محمد بن سلمان، ومنحه وسام الأمير القوي. القوة في الفكر والاستثمار البشري، والقوة في الاقتصاد، هنا تكمن القوة التي لم تأت من فراغ بل أتت من فكر أوصل السعودية لما وصلت إليه.
- عندما قال ترمب السعودية ستستضيف العالم في كأس العالم.. بالتأكيد كانت رسالته سينظر العالم كيف تطورت السعودية هذا التطور المذهل.
- لقد بلغت من العمر والحمد لله (الستين) وأنا أرى بلادي في أحلى صورة لها، ورأيت وشاهدت كيف تطورت وأصبحت هذه الدولة الصحراوية المترامية الأطراف، بفضل الله ثم بفضل قادتنا، دولة خضراء تضاهي بجمالها وقوتها الدول العظمي.
- شكراً كثيراً لأميرنا المحبوب الأمير محمد بن سلمان، الذي كسب كل القلوب بجمال أخلاقه، ولم يغتر بما يقال عنه، بل يفكر ماذا سيقدم لشعبه في اليوم التالي.
- شكراً من الأعماق سمو الأمير أن وفرت لنا حياة جميلة نعيش كل تفاصيل لحظاتها الجميلة، شكراً أن رأيت أبنائي ينعمون بحياة كريمة، ينعمون براحة في مدارسهم، في جامعاتهم، في أعمالهم، في حياتهم اليومية.
- كم أنتِ عظيمة يا بلادي، وكم أنت أيها الأمير القائد مبدع كسبت محبة شعبك. نعم صحيح راحة ورفاهية الشعوب في إخلاص وحكمة قادتها، هكذا عمل الأمير محمد بن سلمان مع شعبه.
أخبار ذات صلة
أخبار متعلقة :