قبل نحو تسع سنوات لم تكن الحال هي الحال ذاتها اليوم لمقيم وصل مغتربا إلى السعودية في تسعينيات القرن الماضي. كان الوصول إلى الخدمات الحكومية وقتذاك تحيط به عوائق شتى، بدءا بتأشيرات الخروج والعودة وإصدار الإقامة وإضافة المواليد والتنقل بين المدن، الأمر كان يستدعي وقتذاك مراجعات عدة إلى أكثر من مقر ثم الانتظار في طوابير أمام النوافذ.
التفاصيل عبر الرابط التالي:
https://www.okaz.com.sa/news/local/2193785
أخبار ذات صلة
أخبار متعلقة :