انتقل إلى رحمة الله تعالى الزميل أحمد حسن مكي، صباح اليوم (الأربعاء)، في منزله بمكة المكرمة.
وسيصلى عليه بعد صلاة مغرب اليوم (الأربعاء)، في المسجد الحرام، وسيوارى جثمانه الثرى في مقبرة المعلاة بمكة المكرمة.
والفقيد زوج بسينة يماني، ووالد كل من: حسن، وغفران، وروان أحمد مكي.
والفقيد عمل في صحيفة «عكاظ»، وصحيفة مكة الإلكترونية، إذ قدّم زاويتين بعنوان «وجوه الخير» و«غير معقول»، وكانتا محل اهتمام القراء، فضلاً عن مقالات اجتماعية عديدة حظيت بتقدير القراء.
ويتقبل العزاء للرجال غداً (الخميس) فقط، في منزل محمد صالح اليماني، بحي أم الكداد بمكة المكرمة.
«عكاظ» التي آلمها النبأ تتقدم بخالص التعازي والمواساة لذوي الفقيد، سائلة الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته. إنا لله وإنا إليه راجعون.
أخبار ذات صلة
أخبار متعلقة :