الكويت الاخباري

محمد عبده يغني لنمرة - الكويت الاخباري

• أحب ذاك المكان وأحب أن أكتب له وعنه لعل وعسى أن تجدوا بين أسطري ما يبهج.

• كنت أكتب عن حسناء يحبها من يهوى الجمال ويعشقها من يهوى المكان مع أن كل الأماكن تجسد واقعها وتحترم مكانتها.

• نمرة التي أحدثكم عنها هي الحسناء التي غنى لها محمد عبده في الأماكن أجمل مقطع.

• لا تريد منكم إلا احترام حسنها وجمالها بإنصافها، فهي دانة العرضيات، الدانة التي ترفض المساحيق، فلماذا تسرقون نورها وتعطونه غيرها؟

• «كنت خايف لا تجيني لحظة يذبل فيها قلبي.. وكل أوراقي تموت».. هكذا قالت لي وأنا أتعاطاها عشقاً من ذاك المطل.

• نمرة قالت عن الثلاثاء ما لم يقله محمد الثبيتي في التضاريس، لكنني وعدتها أن أكون صوتها ونبضها، فلي معها أصل وصورة.

والليل يعجبُ مني ثُم يسألُني

بوابةُ الريحِ؟ ما بوابةُ الريحِ؟

• هي أشياء في داخلي أستدعي من خلالها سؤالاً، أخذتني نمرة إلى إجابة وجدتها هنا:

ما ابتسمت الا على شان المصّور

والمصّور، بسمتي ياخذ ثمنها

• يقول الكاتب والفيلسوف الروسي ليف تولستوي يا نمرة: لا يمكنك هزيمة الكراهية بالكراهية. وحده الحب يستطيع أن يهزمها. ولهذا دائما أقول «تفرج» يا دانة العرضيات وتعود الطيور للتحليق.

• لماذا لا أرى على مدخل نمرة لوحة خضراء «أهلا بكم في نمرة»؟

• ومضة:

غلاك في قلبي مع الوقت يزداد

احساس وشعور وغرام وحكايه

في نظرتي بين البشر مالك انداد

ويبقى وجودك في حياتي كفايه

أخبار ذات صلة

 

أخبار متعلقة :