كرم نائب وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس منصور المشيطي، «57» موظفًا من منسوبي الوزارة، لاجتيازهم برامج الشهادات الاحترافية في مجال الابتكار، والمقدمة من معهد الابتكار العالمي.
ويأتي ذلك تقديرًا لجهودهم في تطوير مهاراتهم، ورفع كفاءاتهم، بما يُسهم في دعم التحول المؤسسي، وتحقيق التميز المهني داخل منظومة العمل.
يأتي هذا الاحتفال بمناسبة حصول الوزارة على اعتمادها كمنظمة حكومية مبتكرة، ليعكس هذا الإنجاز مدى التزامها في تعزيز ثقافة الابتكار المؤسسي.
بالإضافة إلى تطبيق أفضل الممارسات العالمية، لبناء بيئة عمل تُحفز على الإبداع والتطوير، والارتقاء بجودة الأداء في قطاعات البيئة والمياه والزراعة.
وأكد أن هذا الاعتماد يُجسد رؤية الوزارة في ترسيخ منظومة الابتكار المؤسسي، وتنمية الوعي بأهمية تطوير القدرات البشرية؛ لخلق بيئة عمل أكثر فاعلية واستدامة، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030؛ لتُعزز من قدرة قطاعات المنظومة في مواجهة التحديات التنموية والبيئية.
يذكر أن الوزارة مُستمرة في تبني المبادرات النوعية، التي تدعم بيئة الابتكار داخل منظومتها، لتطوير الأنظمة، والأدوات الإدارية والفنية، مبينةً أن الابتكار يمثل ركيزة أساسية في تحقيق الريادة، وتوفير الحلول المستدامة؛ لمواجهة التحديات البيئية والمائية والزراعية، وضمان مستقبلًا أكثر مرونة وكفاءة.
ويأتي ذلك تقديرًا لجهودهم في تطوير مهاراتهم، ورفع كفاءاتهم، بما يُسهم في دعم التحول المؤسسي، وتحقيق التميز المهني داخل منظومة العمل.
تكريم منسوبي البيئة
جاء ذلك خلال حفل تكريم أقامتها الوزارة في مقرها بالرياض، بحضوره وعدد من منسوبي ومنسوبات الوزارة.يأتي هذا الاحتفال بمناسبة حصول الوزارة على اعتمادها كمنظمة حكومية مبتكرة، ليعكس هذا الإنجاز مدى التزامها في تعزيز ثقافة الابتكار المؤسسي.
بالإضافة إلى تطبيق أفضل الممارسات العالمية، لبناء بيئة عمل تُحفز على الإبداع والتطوير، والارتقاء بجودة الأداء في قطاعات البيئة والمياه والزراعة.
دعم المبادرات الإبداعية
وجاء هذا الإنجاز تحت إشراف ومتابعة من قبل الإدارة العامة للحلول التقنية والابتكار، التابعة لوكالة البحث والابتكار، لتُعزز من منظومة الابتكار المؤسسي داخل الوزارة، من خلال دعم المبادرات الإبداعية، وتوفير بيئة محفزة، بما تُسهم في رفع كفاءة العمل وتحقيق التميز المؤسسي.وأكد أن هذا الاعتماد يُجسد رؤية الوزارة في ترسيخ منظومة الابتكار المؤسسي، وتنمية الوعي بأهمية تطوير القدرات البشرية؛ لخلق بيئة عمل أكثر فاعلية واستدامة، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030؛ لتُعزز من قدرة قطاعات المنظومة في مواجهة التحديات التنموية والبيئية.
يذكر أن الوزارة مُستمرة في تبني المبادرات النوعية، التي تدعم بيئة الابتكار داخل منظومتها، لتطوير الأنظمة، والأدوات الإدارية والفنية، مبينةً أن الابتكار يمثل ركيزة أساسية في تحقيق الريادة، وتوفير الحلول المستدامة؛ لمواجهة التحديات البيئية والمائية والزراعية، وضمان مستقبلًا أكثر مرونة وكفاءة.
0 تعليق