• قصته مع «أبو حية الصهلولي وأهالي محافظة هروب» أنموذج للشعب السعودي الذي عُرف عنه الوفاء والتكريم والتقدير، احتفوا به احتفاء الكبار، واحتفت به محافظة جازان، التي عُرف عن أهلها الوفاء والكرم والضيافة.
• لم تكن مجرد زيارة بل كانت وفاء وتقديراً للنجم الأسطورة يوسف الثنيان الذي قدم لنا كل فنون ومهارات كرة القدم، وترك فراغاً بعد رحيله، وخلّف أجمل الذكريات في البطولات، خصوصاً «آسيا».. أعيدوا لنا «الثنيان» لنعود ونستمتع بكرة القدم.
• من لم يشاهد «الثنيان» فقد الكثير من متعة كرة القدم، إذ لم يأتِ بعد اعتزاله أحد بمستوى نجوميته.. النجم الكبير الذي عُرف عنه حبه للمرح والضحك، كان في الملعب مختلفاً كلياً، يلعب بكل جدية وإحساس، و«يرقّص» الكرة كيفما شاء. ويحق لـ«أبو حية الصهلولي» الاحتفال بأسطورة من أساطير كرة القدم السعودية، الذي يملك تاريخاً طويلاً من البطولات والنجومية.. إنه أحد أبرز اللاعبين الذين ساهموا في تحقيق المنتخب السعودي كأس آسيا 1988 و1996.
• يظل الثنيان رمزاً للوفاء والإبداع في كرة القدم السعودية، وواحداً من أعظم اللاعبين في تاريخ القارة الآسيوية.
• ومضة:
سلام مني وكيف الحال
في غيابنا ايش سويتو
انتم على العهد والميثاق
ولا من البعد مليتو
أخبار ذات صلة
0 تعليق