الأهلي لا يملك دكة، أو كما يقول الفنيون بديلاً، إذا احتاجه الفريق يقول أنا لها.
ماتياس يجب أن تُلبّى طلباته، وهي كما أرى واضحة إلا إذا انشغل عنها بزيارة الأصدقاء والاستماع إلى نصائحهم، فهذا يعني إعادة النظر في استمراره مهما ضغط الجمهور، فعمله في النادي يتطلّب أن يكون مركِّزاً في مهمته التي جاء من أجلها.
أما رئيس النادي خالد الغامدي فقد انتهت مهمته بعد أن قدّم الكأس لمن ناصره، ولا يعنيه إن كان رضيتم أم زعلتم، فهو - أي خالد - آخر شيء يفكر فيه أن يكون له رأي في النادي، فهدفه حتى وإن كان تسللاً الفار شرعنه..!
كرسي الأهلي غالٍ وعالٍ وكبير، لكن لائحة «ادفع وارأس» أرخصته منذ عام (2018)، ولا أدري هل ستلغى هذه اللائحة أم ستظل كرباجاً يجلد بها الأهلي.
أخبار ذات صلة
أيها المتعصبون الزمن ليس زمنكم، ولا المرحلة مرحلتكم، فإمّا أن تكونوا معنا في مركب النهضة الرياضية التي نعيشها أو اتركوا هذا الجمال والإبداع والإبهار لمن يقدّره.
• ومضة:
«لا تتحدّ شخصاً متصالحاً مع وحدته، ولا يهتم لكونه وحيداً؛ لأنك ستخسر دائماً».
0 تعليق